اشترى الأمير السعودي الوليد بن طلال طائرة عملاقة من طراز Airbus A380 وحولها إلى قصر طائر بكل ما في الكلمة من معنى، بحسب موقع الكتروني اميركي.ولم يعلن الوليد الخبر رسميا بعد، لكن كل الدلائل تؤكد أنه المشتري الذي دفع 488 مليون دولار مقابل الحصول على هذه الطائرة الوحيدة من نوعها في العالم، والأغلى أيضا على مستوى العالم، في حين أن ثمن أغلى طائرة عملاقة خاصة وهي من نوع بوينغ يبدأ بـ 42 مليون دولار فقط. وأشار الموقع إلى أن المهندسين وضعوا أكثر التصاميم غرابة لمكونات الطائرة من الداخل وتقسيماتها الموزعة على ثلاثة طوابق.
ففي الوسط على سبيل المثال يوجد مصعد لولبي يمكن إنزاله من بطن الطائرة ليتمكن صاحبها من إيقاف سيارته تحت الطائرة مباشرة فلا يضطر للسير ولو خطوة واحدة حين الوصول أو المغادرة، بل أن في الإمكان استخدام السيارة للصعود إلى قلب الطائرة مباشرة أو النزول منها.
أما السيارة نفسها فهناك كراج خاص لها في جزء من المكان المخصص للأمتعة. وبالإضافة للمصعد وهو الوحيد من نوعه في العالم، يوجد في الطائرة حمام ساونا يتسع لأربعة أشخاص ومسبح جدرانه من الرخام، وقاعة للموسيقى يتوسطها بيانو عملاق. وهناك خمس شقق خاصة في كل منها سرير من المقاس الكبير «كينع سايز» ومفروشة بالسجاد المصنوع يدويا، لها حمام خاص ومزودة بكل وسائل الراحة. أما الضيوف والحاشية فيتوزعون على عشرين شقة منفصلة، لكن درجة أولى. وهناك مصلى تغطيه سجادة فاخرة مزودة ببوصلة لتبيان وجهة مكة.
وفي الطابق الثالث من القصر الطائر توجد قاعة للاجتماعات يمكن الوصول إليها عبر مصعد كهربائي، وتتوسط القاعة شاشة تلفزيونية عملاقة متصلة بالقنوات التلفزيونية الرئيسية في العالم، بالإضافة لشاشة أخرى لعرض آخر مستجدات السوق وأسعار الأسهم والسندات في بورصات العالم عبر الإنترنت.
أما الجانب الأكثر إثارة في القصر كله فهو البساط السحري. ففي الطابق الأول توجد غرفة أرضيتها عبارة عن شاشة عملاقة لتمكين المتواجدين في هذه الغرفة من رؤية ما تحتها والمناطق التي تحلق الطائرة فوقها وكأنهم يطيرون فوق بساط سحري كالذي ترويه حكايات علاء الدين.
وتجدر الإشارة إلى أن الثمن الأصلي لهذه الطائرة، من دون إضافات، يبلغ 135 مليون يورو وتبلغ سرعتها 1035 كيلومتراً في الساعة، ويتسع خزانها لأكثر من 68 ألف غالون من الوقود، وتستطيع التحليق لمسافة 12800 كيلومتر من دون توقف.
ففي الوسط على سبيل المثال يوجد مصعد لولبي يمكن إنزاله من بطن الطائرة ليتمكن صاحبها من إيقاف سيارته تحت الطائرة مباشرة فلا يضطر للسير ولو خطوة واحدة حين الوصول أو المغادرة، بل أن في الإمكان استخدام السيارة للصعود إلى قلب الطائرة مباشرة أو النزول منها.
أما السيارة نفسها فهناك كراج خاص لها في جزء من المكان المخصص للأمتعة. وبالإضافة للمصعد وهو الوحيد من نوعه في العالم، يوجد في الطائرة حمام ساونا يتسع لأربعة أشخاص ومسبح جدرانه من الرخام، وقاعة للموسيقى يتوسطها بيانو عملاق. وهناك خمس شقق خاصة في كل منها سرير من المقاس الكبير «كينع سايز» ومفروشة بالسجاد المصنوع يدويا، لها حمام خاص ومزودة بكل وسائل الراحة. أما الضيوف والحاشية فيتوزعون على عشرين شقة منفصلة، لكن درجة أولى. وهناك مصلى تغطيه سجادة فاخرة مزودة ببوصلة لتبيان وجهة مكة.
وفي الطابق الثالث من القصر الطائر توجد قاعة للاجتماعات يمكن الوصول إليها عبر مصعد كهربائي، وتتوسط القاعة شاشة تلفزيونية عملاقة متصلة بالقنوات التلفزيونية الرئيسية في العالم، بالإضافة لشاشة أخرى لعرض آخر مستجدات السوق وأسعار الأسهم والسندات في بورصات العالم عبر الإنترنت.
أما الجانب الأكثر إثارة في القصر كله فهو البساط السحري. ففي الطابق الأول توجد غرفة أرضيتها عبارة عن شاشة عملاقة لتمكين المتواجدين في هذه الغرفة من رؤية ما تحتها والمناطق التي تحلق الطائرة فوقها وكأنهم يطيرون فوق بساط سحري كالذي ترويه حكايات علاء الدين.
وتجدر الإشارة إلى أن الثمن الأصلي لهذه الطائرة، من دون إضافات، يبلغ 135 مليون يورو وتبلغ سرعتها 1035 كيلومتراً في الساعة، ويتسع خزانها لأكثر من 68 ألف غالون من الوقود، وتستطيع التحليق لمسافة 12800 كيلومتر من دون توقف.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق